عادة ما يكون السبب الرئيسي للدوخة هو انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ لفترة قصيرة، تعرّف على أسباب الدوخة الخفيفة المتكررة عند الأطفال.[١]


أسباب الدوخة الخفيفة المتكررة عند الأطفال

يمكن أن تحدث الدوخة الخفيفة المتكررة عند الأطفال بسبب:[١]

  • الوقوف لفترة طويلة دون التحرك، بسبب تجمع الدم في الساقين.
  • الوقوف فجأة بسبب انخفاض مفاجئ في ضغط الدم.
  • الجفاف.
  • انخفاض مستويات الأكسجين إلى درجة لا يمكنها تلبية احتياجات الجسم لفترة قصيرة، كما هو الحال عند الجري.
  • التعرض المفرط للشمس أو حوض الاستحمام الساخن، لأنه يزيد من التعرق ويسبب فقدان السوائل.
  • التعرق من الرياضة أو العمل الشاق مما يؤدي إلى فقدان السوائل.
  • الصيام أو تفويت وجبة، بسبب انخفاض نسبة السكر في الدم.
  • الإصابة بالحُمى.
  • دوار الحركة.
  • الإصابة بأمراض فيروسية (مثل نزلات البرد والإنفلونزا).
  • فقر الدم.[٢]
  • مشاكل قلبية.[٢]
  • أمراض أو مشاكل الأذن الداخلية، مثل عدوى الأذن أو مرض منيير.[٢]
  • دوار الوضعة الانتيابي الحميد (BPPV) أو الدوار الانتيابي الحميد (الإحساس المفاجئ بالدوران).[٢]
  • الصداع النصفي الدهليزي.[٢]
  • أثر جانبي لبعض الأدوية مثل أدوية علاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.[٣]
  • اختلاف الرؤية بين العينين (BVD): يسبب عدم تزامن الرؤية في كلتا العينين، وهذا يجعل من الصعب جدًا على الدماغ تكوين صورة واحدة واضحة، مما يسبب دوخة متكررة وصداعًا وشعورًا بالغثيان.[٤]
  • إصابات الرأس أو الرقبة.[٥]
  • الحالات الوراثية.[٥]


التعامل مع الدوخة الخفيفة المتكررة عند الأطفال

يعتمد العلاج على السبب الأساسي، وتكون معظم مشاكل الدوخة عند الأطفال مؤقتة ويمكن علاجها في المنزل، ومع ذلك، من المهم مراجعة الطبيب عند اللزوم، وتتضمن الإجراءات:[٢]

  • دفع الطفل للأسفل مع رفع أقدامه إلى مستوى أعلى من مستوى قلبه.
  • إجلاس الطفل مع وضع رأسه بين ركبتيه.
  • تهدئة الطفل في حالة ارتفاع درجة حرارته.
  • الوقوف أو الجلوس ببطء.
  • زيادة كمية الماء التي يشربها الطفل.[٦]
  • زيادة تناول الملح لطفلك لفترة معينة من الوقت، مثل تناول رقائق البطاطس.[٦]
  • استخدام سوائل وريدية عند الحاجة.[٢]
  • إيقاف أو تغيير أي دواء مسبب للدوخة، بقرار من الطبيب.[٣]
  • علاج أي مرض مسبب للدوخة.[٣]
  • المراقبة والانتظار لمعرفة ما إذا كانت المشكلة ستختفي من تلقاء نفسها، إذا لم يكن هناك سبب واضح لأعراض.[٣]


متى تتصل بالطبيب؟

يمكن أن تكون الدوخة غير مقلقة، لكنها أحيانًا علامة على وجود مشكلة صحية أكثر خطورة، لذلك من المهم الحصول على مساعدة طبية لنوبات الدوار المتكررة،[٧] اتصلي بالطبيب في الحالات التالية:[٣][٨]

  • شعور طفلك بالدوار ولديه حمى أو صداع أو طنين في الأذنين.
  • معاناة طفلك من غثيان وقيء جديدين أو أنهما زادا سوءًا.
  • عدم تحسن طفلك كما هو متوقع.
  • معاناة طفلك من دوخة شديدة، بأن يكون غير قادر على المشي، أو يحتاج دعمًا لذلك.
  • معاناة طفلك من الدوخة بعد النزيف.
  • إغماء طفلك.
  • ارتباك طفلك.
  • الاشتباه بتسمم الطفل.
  • شكوى طفلك من خفقان القلب.
  • الاشتباه في حدوث جفاف.
  • مرض طفلك أو توعّكه.
  • تعرض الطفل لإصابة.[٥]


متى تتصل بالطبيب؟

يمكن أن تكون الدوخة غير مقلقة، لكنها أحيانًا علامة على وجود مشكلة صحية أكثر خطورة، لذلك من المهم الحصول على مساعدة طبية لنوبات الدوار المتكررة،[٧] اتصلي بالطبيب في الحالات التالية:[٣][٨]

  1. شعور طفلك بالدوار ولديه حمى أو صداع أو طنين في الأذنين.
  2. معاناة طفلك من غثيان وقيء جديدين أو أنهما زادا سوءًا.
  3. عدم تحسن طفلك كما هو متوقع.
  4. معاناة طفلك من دوخة شديدة، بأن يكون غير قادر على المشي، أو يحتاج دعمًا لذلك.
  5. معاناة طفلك من الدوخة بعد النزيف.
  6. إغماء طفلك.
  7. ارتباك طفلك.
  8. الاشتباه بتسمم الطفل.
  9. شكوى طفلك من خفقان القلب.
  10. الاشتباه في حدوث جفاف.
  11. مرض طفلك أو توعّكه.
  12. تعرض الطفل لإصابة.[٥]

متى تتصل بالطبيب؟

يمكن أن تكون الدوخة غير مقلقة، لكنها أحيانًا علامة على وجود مشكلة صحية أكثر خطورة، لذلك من المهم الحصول على مساعدة طبية لنوبات الدوار المتكررة،[٧] اتصلي بالطبيب في الحالات التالية:[٣][٨]

  1. شعور طفلك بالدوار ولديه حمى أو صداع أو طنين في الأذنين.
  2. معاناة طفلك من غثيان وقيء جديدين أو أنهما زادا سوءًا.
  3. عدم تحسن طفلك كما هو متوقع.
  4. معاناة طفلك من دوخة شديدة، بأن يكون غير قادر على المشي، أو يحتاج دعمًا لذلك.
  5. معاناة طفلك من الدوخة بعد النزيف.
  6. إغماء طفلك.
  7. ارتباك طفلك.
  8. الاشتباه بتسمم الطفل.
  9. شكوى طفلك من خفقان القلب.
  10. الاشتباه في حدوث جفاف.
  11. مرض طفلك أو توعّكه.
  12. تعرض الطفل لإصابة.[٥]

متى تتصل بالطبيب؟

يمكن أن تكون الدوخة غير مقلقة، لكنها أحيانًا علامة على وجود مشكلة صحية أكثر خطورة، لذلك من المهم الحصول على مساعدة طبية لنوبات الدوار المتكررة،[٧] اتصلي بالطبيب في الحالات التالية:[٣][٨]

  1. شعور طفلك بالدوار ولديه حمى أو صداع أو طنين في الأذنين.
  2. معاناة طفلك من غثيان وقيء جديدين أو أنهما زادا سوءًا.
  3. عدم تحسن طفلك كما هو متوقع.
  4. معاناة طفلك من دوخة شديدة، بأن يكون غير قادر على المشي، أو يحتاج دعمًا لذلك.
  5. معاناة طفلك من الدوخة بعد النزيف.
  6. إغماء طفلك.
  7. ارتباك طفلك.
  8. الاشتباه بتسمم الطفل.
  9. شكوى طفلك من خفقان القلب.
  10. الاشتباه في حدوث جفاف.
  11. مرض طفلك أو توعّكه.
  12. تعرض الطفل لإصابة.[٥]


المراجع

  1. ^ أ ب "Dizziness", seattle childrens, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ "An Overview of Dizziness and Headaches in Children", verywellhealth, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "Dizziness in Children: Care Instructions", myhealth.alberta, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  4. "DIZZINESS IN CHILDREN", vision-specialists, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح "Dizziness and Balance Problems in Kids", newsinhealth.nih, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  6. ^ أ ب "When Your Child Has Dizziness or Fainting", fairview, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  7. ^ أ ب ت ث "Dizziness", kidshealth, Retrieved 12/10/2022. Edited.
  8. ^ أ ب ت ث "Pediatric Dizziness", childrensnational, Retrieved 12/10/2022. Edited.